ما إن بدأت العاصفة الثلجية بالانحسار و أدى
قدومها قبل أيام لتوقف آلة القتل عبر سلاح الطيران الأسدي من طيران حربي و براميل متفجرة و رغم ما كان يعانيه الأهالي من صعوبات من البرد مع تلك العاصفة إلا أنها كانت و لن تصل لما يعانيه أهالي محافظة درعا من طيران الأسد حيث ارتقى اليوم في محافظة درعا في يوم الأربعاء 14.1.2015 ستة عشر شهيد جراء غارات الطيران الحربي و البراميل المتفجرة من الطيران المروحي وكانت الحصيلة الأكبر من الشهداء في مدينة درعا حيث ارتقى ثمانية شهداء في أحياء درعا البلد و شهيدان بينهم طفلة بالقصف على حي طريق السد و في ريف درعا كانت حصيلة الشهداء الأكبر في بلدة ابطع حيث ارتقى أب مع طفلتيه و في بلدة خراب الشحم ارتقى شهيدان و في مدينة داعل ارتقت شهيدة و أسماء الشهداء في تقرير المكتب ليوم الأربعاء 14.1.2015
I like this web site it’s a master piece!
Glad I discovered this ohttps://69v.topn google.Raise blog range